في قلب هرج السياسة الدولية، تبحث العديد من الدول عن طرق لحماية استقلاليتها الاقتصادية.
بينما البعض يدافع عن تنويع العملات ودفع حدود التعامل الثنائي، الآخرون قد يركزون أكثر على تقوية المؤسسات المالية المحلية وتعزيز الصناعة الداخلية ودعم الصادرات الوطنية.
ليس المهم هو الطريقة التي يتم بها تحقيق هذه الأهداف بقدر أهمية الحفاظ على مرونة قابلة للتكيف مع التحولات العالمية.
المتغير الدولي غالبًا ما يكون غير متوقع، لذلك يجب أن يكون النهج متعدد الطبقات وقادر على التكيف.

6