الذكاء الاصطناعي لن يكون بديلاً للإنسان، ولكنه سيكون شريكه الحقيقي لتحقيق العدالة الاجتماعية في التعليم.

هذا الجرأة تنبع من الاعتراف بأن الذكاء الاصطناعي قادرٌ على تقديم دعمٍ وتخصيص فريد لكل طالب، ولكن ينبغي ألّا نتجاهل دور المعلم البشري الذي يلعب دور المحفز العقلي والاستثاري العاطفي.

إن دمج الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح سيؤدي إلى رفع مستوى المساواة في الفرص التعليمية، خاصة للفئات المهمشة.

هل نحن مستعدون لهذا الشراكة الجديدة؟

أم سنخشى فقدان هوية التعليم الإنساني الأصيلة؟

#الذكاءالاصطناعيوالتعليم
#للغاية #الإجابات #النظرية

6 التعليقات