دعونا نعيش عطاءً ونعمل لأجل القضايا الإنسانية!

نحن نواجه تحديات كبيرة ولكن بإمكاننا جميعاً خلق فرق إيجابياً.

بدءاً من دعم قضيتنا الفلسطينية عبر حملة "كأنني فعلت" التي تشجعنا على تقديم ولو أقل الأمور مثل تناول وجبة دون دفع الثمن أو ارتداء ملابس دون شرائها وإعطاء تلك الأموال لصالح القضية.

هذه الفكرة البسيطة يمكن أن تساهم بشكل كبير عندما تنضم إليها الكثير من الأفراد.

بالإضافة لذلك، يتذكر القرآن كيف نباهت بذريات نوح عليه السلام لتأسيس الحضارات حول العالم بعد الطوفان.

وبالمثل، يمكن لنا أيضاً أن نترك بصمتنا الإيجابية سواء كانت مساعدة مجتمعية، تطوعية، صحية، حتى التعليمية.

فلنستخدم قدراتنا ومهاراتنا لتحسين حياة الآخرين والمشاركة في بناء عالم أفضل.

فلنجعل حياتنا مليئة بالعطاء والمسؤولية تجاه الآخرين والأرض التي نعيش عليها.

تعالوا بنا نبدأ اليوم!

9 التعليقات