الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة؛ إنه تحدٍ وجودي للأخلاقيّة والمoralيات البشرية.

نحن نركض نحو المستقبل بلا خرائط أخلاقية واضحة, مستعينين بالتقنية التي قد تجرد الإنسان من طبيعته الأساسية: الإرادة الحرّة والمعرفة الذاتية.

إن استخدام البيانات الشخصية لأغراض تجارية يتخطى الخطوط الحمراء للأمان الشخصي والخصوصية.

يجب أن نتساءل الآن: هل نسعى حقاً لتحقيق تقدم تكنولوجي أم نخاطر بإدامة الظلم الاجتماعي؟

القرار أمامنا جميعاً: إما إدارة الذكاء الاصطناعي وفق رؤية انسانية شاملة أو مواجهة مخاطر عدم المساواة الضارة واستغلال السلطة.

دعونا نحث الحكومات والشركات على تحمل المسؤولية المشتركة لحماية مصالح الناس فوق الربحية قصيرة المدى.

#مستقبلالبشريةعلى_المحك
#الحقوق #والعلاقات #والاجتماعية #تشير

10 التعليقات