النسوية السعودية: بين التمجيد والواقع

تواجه النسوية السعودية تحديات متعددة، حيث تعاني من غرور زائف بسبب حملات التمجيد والتأليه للمرأة.

هذا الغرور أدى إلى شعور بالاستحقاق، بينما الواقع يظهر أن المرأة السعودية تتمتع بحياة كريمة هي حلم لنساء في بلدان أخرى.

ومع ذلك، فإن موجة التأليه هذه عززت هذا الشعور الخاطئ.

من ناحية أخرى، تعيش المرأة السعودية تحت جناح أب وزوج يوفران لها سكنًا ويدفعان نفقاتها بالمعروف.

لكنها مغترّة بالشهادات الوظيفية والمخدوعة بكذبة "التمكين".

راتبها الزهيد لا يكفي مصروف جيبها، وتدعي الاستقلال بينما هي تعتمد بشكل كامل على راتبها الذي لا يكفي حتى لشراء عطر أو حقيبة.

فيما يتعلق بالجمال، فإن التجاعيد ليست مشكلة يمكن حلها بالكريمات الخارجية فقط.

الحل الحقيقي يكمن في معالجة الأسباب الجذرية مثل التوتر، مقاومة الأنسولين، ونقص الفيتامينات والمعادن.

يجب التركيز على تحسين الصحة العامة من خلال معالجة مشاكل مثل حموضة المعدة، مشاكل المرارة، ومقاومة الأنسولين.

أخيرًا، يجب التنويه إلى تاريخ يهود الدونمة الذين ادعوا الإسلام كوسيلة للانتقام من الإسلام وإفساد الحياة الاجتماعية الإسلامية.

فهم جزء من تاريخ طويل من المؤامرات ضد الإسلام.

هذه النقاط تسلط الضوء على الحاجة إلى فهم أكثر عمقًا للواقع والتعامل مع التحديات بطريقة واقعية وموضوعية.

#القفص

7 التعليقات