إدمان وسائل التواصل الاجتماعي: خطر وجودي على خصوصيتنا.

.

.

أم فرصة للسيطرة؟

إننا نقف أمام مفترق طرق؛ حيث تواجهنا تحديات جسيمة تتعلق بإدمان وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيره العميق على حياتنا اليومية.

فهل هي نقمة أم نعمة مفروضة؟

بينما تعترف جميع المشاركات والمشاركات بأن هذه المنصات قد تؤدي إلى عواقب غير مرغوبة، فإنهن يسلطن الضوء أيضا على الجوانب الإيجابية لحرية التعبير والقدرة على التواصل وتبادل الأفكار.

ومع ذلك، هناك شيء أساسي مفقود؛ وهي القاعدة الذهبية "احترام الخصوصية".

فكما يقول بدران بن داود، إن استغلال البيانات الشخصية من قبل شركات وسائل التواصل الاجتماعي يشكل تهديدا حقيقيا لأماننا الرقمي.

وهذا يعني ضمنيا أنه يقع على عاتقنا مسؤولية مراقبة تصرفاتنا عبر الإنترنت والحفاظ عليها آمنة.

ولكن هل يمكننا الوثوق حقا بهذه الشركات لاتخاذ خيارات مستنيرة فيما يتعلق بكيفية استخدام بياناتنا؟

وهنا تأتي تغريد الغنوشي بوجهة نظر مختلفة قليلا.

حيث ترى أن الأمر ليس متروك الشركات وحدها لتحمل وزر حماية خصوصيتنا؛ فالمستخدمون لديهم دور
#والتواصل #تستغل #للمستخدمين #داوودabrbr

13 التعليقات