في ظل نقاشاتنا حول فعالية الحوار الوطني ومفهوم السلام كأداة للتغيير، يُطرح تساؤل مهم: ما إذًا الدور الذي يمكن للحركات الثقافية أن تلعب في خلق أرضية مشتركة وإعادة تعريف المفاهيم التقليدية مثل الديمقراطية والشراكة المجتمعية؟
إن الزخم الثقافي المُبْعث بحلول ناقدة يحتمل كونه قوة هائلة لتغيير وجهات النظر وإعادة رسم حدود الخطاب السياسي.
هل يمكننا القول بأن الفن والأدب والإبداع هم مفتاح فتح أبواب التفاوض والتفاهم بين المختلفين؟
#تتضمن

47