في رحاب العصر الرقمي، تصبح قواعد اللعبة أقرب إلى الضبابية.
بينما نكافح لموازنة سلطة التنظيم وضمان حرية الإعلام، هناك تحدٍ آخر أقل بروزًا لكن أعمق أثراً - وهو التحول نحو مجتمع أكثر تعدداً وثرائياً.
يلقي تركيزنا الحالي على "المستوى" الاجتماعي ظلاً مظلماً على قضايانا الأكثر أهمية مثل العدالة الاجتماعية والاقتصادية.
هل نحن نقمع الأصوات المهمة للحصول على رأي عام أكثر تنوعاً بتجاهل الطبقات الأخرى؟
إن ثروتنا الإعلامية المرئية تحتاج إلى توازن دقيق بحيث تستعرض كل وجهات النظر، وتعكس الواقع المعقد للمجتمع.
دعونا نحاور ونستكشف طرق جعل صوت الفقير موجوداً بقوة كما هو حال الصوت الأعلى.

12