الشركات الرقمية ليست مجرد "مستغل" للبيانات الشخصية؛ هي لاعب رئيسي في نظام عالمي يُسيطر فيه المال والقوة على الحقوق الإنسانية.

إننا نشهد عصرًا جديدًا من الاستعمار الرقمي حيث يتم بيع معلوماتنا مقابل الربحية.

هذا الوضع يتطلب موقفًا جادًا وحازماً ليس فقط من الحكومات بل أيضًا من المجتمع الدولي.

حتى القوانين الأكثر صرامة يمكن تفاديها عبر ثغرات تسمح بالمتاجرة بالخصوصية تحت ستار التكنولوجيا النافعة.

الأمر يتجاوز التشريعات والتعليم، إنه سياسة دولية واضحة المعالم تحمي حق الإنسان في عدم التعرض للاستغلال الإلكتروني.

دعونا نناقش كيف يمكن تحقيق ذلك.

#كانتهاك #ومواصلة

15 التعليقات