التكنولوجيا ليست مجرد مكملًا، إنها تهديدٌ صامتٌ لجوهر العملية التعليمية نفسها.

بدلاً من تكاملها مع أساليب التدريس التقليدية، قد تقوم بإغلاق الباب أمام التجارب الاجتماعية الثمينة التي يحتاجها الأطفال للتطور بشكل صحيح.

بينما يتم التركيز على المهارات الإلكترونية، نحن نخاطر بفقدان الجوانب الأكثر أهمية - تلك التي تشكل أساس الشخصية والمهارات الاجتماعية الأساسية: التفاعل الشخصي، التعاطف، الصبر، وأسلوب العمل الجماعي.

هل نريد حقاً بناء جيل يتحدث عبر الشاشات أكثر مما يتعلم منهم؟

دعونا نتذكر دوماً بأن القلب والروح جزء لا يتجزأ من عملية التعلم كما هي العقول والعقول.

#والحديث

11 Kommentarer