"دعونا نواجه الحقائق الصعبة: إن تخلي العقلاء عن مسؤولياتهم نحو عائلاتهم باسم "التواصل الحديث"، ليس أقل من خيانة لواجبات الحياة الأصيلة.

بينما نجتهد لإظهار حضورنا عبر الشاشات، تفلت الحياة الحقيقية من أصابعنا؛ تُجمّد اللحظات الثمينة، وتُختزل العلاقات الإنسانية إلى مجرد إشارات رقمية.

فلنوقف هروبنا من الواقع، ولنستعيد مكانتنا كنماذج يحتذى بها للأجيال الجديدة.

هل سنقف متفرجين بينما تتطور مجتمعات افتراضية على حساب رابطتنا العائلية؟

دعونا نتحدى كل ما تم اقتراحه سابقا، وليبدأ التغيير من الآن!

"
#مثلا #الأفراد #وهي

13 التعليقات