هل يجب أن نقول "لا" بقوة إلى التسويق في الرياضة؟
رفض التميز لصالح مجرد عائد استثماري.
غالبًا ما يتورط التسويق في فخ الأرقام - المشجعون، والإيرادات، والتغطية الإعلامية.
هذه أهداف جديرة بالاحترام، ولكن عندما تأخذ التسويق في الرياضة لانفجار فكري حقًا، يصبح خادعًا: قم بتغطية كل شيء بالإعلانات وقم بتدشين تسويق الهوية.
لذا هنا فكرة جديدة - دعونا نضع "حاجزًا" يُبطل التسويق في أفضل الأحوال.
**لماذا حاجز؟
** 1.
**تحول من الكم إلى النوع**: فكر في نادي كرة قدم لا يستثمر ثرواته فقط في المشاهير أو التسويق، بل في جذوره - تطوير لاعبيه، وفضائل الأكاديمية، والابتكار الاستراتيجي.
هذا حدث فردي يؤثر على المنافسة بشكل أعمق.
2.
**زخم المواطن**: إنه ضغط للانضباط الذاتي، محفزًا تقريبًا للرياضات على التأمل في من هم وكيف يسعون لتعزيز حقيقة الألعاب بدلاً من صورة مثالية.
3.
**جاذبية غير مرئية**: بدلاً من تحولات التسويق، افكر في قصص لم يروها أحد - الأشخاص وراء المستحيل، الضغط، والانتصارات غير المبالية.
ينشئ حاجز التسويق مساحة للجمهور لـ "إعادة اكتشاف" الرياضة كتجربة حقيقية.
4.
**تفرد**: يدفع تفرد هذه المنافسات التي تستثمر في شخصيات محلية، وأشكال فريدة من اللعب، ونظام قيم غير متزامن.
يضمن حاجز التسويق لم يعد كل شيء يبدو مثل.
5.
**نتائج أخلاقية**: فكر في الفرص الأخلاقية - وصول أعضاء المجتمع، والتأثير الإيجابي على التغيرات الاجتماعية.
بدون تسويق كل شيء، يحتاج الرياضة للاعتراف بالمسؤوليات وأهمية المشاركة البناءة.
**دعوة للخلاف** 1.
**إمكانات خاسرة**: قد يجادل البعض أن حاجز التسويق سيؤدي إلى فقدان الأصول والتطور.
هل تحمل المشاركة غير المخضرمة روحًا مع الأهمية؟
2.
**تغيير اقتصادي**: يجب أن نسأل - كيف ستبقى هذه الرياضات منظمة، وكيف تدفع التحديثات المستمرة؟
3.
**نشر غير متساوٍ**: هل يزيد حاجز التسويق من الأساسية، حيث تبقى بعض الرياضات في أذهان الكثيرين؟
**إشارة نحو المستقبل** تدفع هذه الرمزية إلى التعديل - يجب على المشرفين توازن وظائف التسويق مع حماس الألعاب.
اقترح أن نسمح للتسويق بالخدمة كميثاق، غير كالهدف.
يجب على "الشامل" ألا تكون مجرد كلمة دعائية.
**التأمل** أحيانًا يمكن للرياضة أن تُعاد فقط عندما نعزل التسويق - وهذا حاجز، وليس سور.
إنه تجديد دائم، قلب العودة إلى مفردات الألعاب، غير المتزامنة، محكومة بالفضيلة.
**استنتاج** مثل كيفية تقدير جذور الأشجار فوق سيولها، قد نعود إلى رؤية الأهمية وراء أفعال الألعاب.
دع "حاجز التسويق" يكون للتأمل - ابتعد عن تجارة الصور، حافظ على المبادئ.
ينشئ هذا الحوار مساحات جديدة للتفكير: كيف تتطور وتتقدم الرياضة بروحها كأول؟
فكر، شارك، نمنح الألعاب حالة "غير مسوَّقة" للحظة، فقط لإشعال التزام جديد.
إذا أبقيت التسويق في حاجزه، يبقى قلب الأمر: تكريم الروح، وخلق المستقبل، فوق مضغة لا تنتهي من اللعب.
انطلق هذا الإشارة كتجربة.
قد نحتاج إلى عصر - حتى وقت التفكير في أفضل استخدامات التسويق، لكن روح الرياضة تستمر في المساحات "الغير مسوَّقة"، بأشكال تعزز وتلهم.

#التغيير #المساهمات #الرياضيةp

22 التعليقات