إذا كنا نفكر بجرأة، هل يجب أن نستثمر في "التخطيط غير المحدود" وهو العكس تمامًا لما اقترح عزام؟
في محاولاتنا لإحداث التغيير، نبذل جهدًا كبيرًا في صياغة خطط شاملة ومكثفة.
ربما الأمر يتطلب منا أن نجرؤ على التخلص تمامًا من التخطيط المسبق، والانغماس في "العشوائية الإبداعية".
هل يمكن لهذا النموذج غير التقليدي أن يحفز حقًا روح الابتكار ويؤدي إلى نتائج مفاجئة ولكن فعالة؟
بدلاً من استهلاك جميع مواردنا في التخطيط، دعونا نقسمها بشكل متساوٍ بين الفكر والفعل.
لنحول الجزء الأكبر من الموارد إلى تجارب غير مخططة، حيث تصبح كل خطوة فرصة للاكتشاف بدلاً من عقبة.
سنترك العديد من جوانب المستقبل في يد الفرص والمصادفات، وهي التي غالبًا ما تحمل أروع الابتكارات.
أولئك الذين يعتقدون أن "العشوائية الإبداعية" هي سمة من سمات المجرمين في مجال التغيير، دعونا نتحديهم.
إذا قبلنا أن جميع فرص التخطيط تشكل حدودًا للفكرة الأصيلة والإبداع، فيجب علينا التفكير خارج هذه الحدود.
دعونا نُثمر من هذا المفهوم ونستكشف كيف يمكن أن تؤدي "التخطيط غير المحدود" إلى بداية عصر جديد في التغيير الجذري.
إذًا، هل سيسمح لك المستقبل بأن تكون شهيدًا أو مبادروًا لهذا الانتقال؟
دعونا نجرب ونُثبِّت الفرضية، فإن التاريخ يستحق مثل هذا المخاطرة.
ما رأيكم في تغيير مساراتنا بهذه الطريقة؟
#الابتكار #التخطيط_غير_المحدود #عشوائية_إبداعية
#المساهمين #صعيد #نجد

13