التوازُنُ الخاطِئ ليس ضحيةً؛ بل هو اختيارٌ مُتَعَمَّد!

يُبالِغُ البعض في تحميل أنفسهم أكثر ممّا تستطيع تحملَه، معتمدين على الغرائز البدائية التي تحثّهم على المزيد من العمل والإنتاج بدلاً من الاعتراف بفوائد وفروقات الرفاه النفسي والجسماني.

دعوني أسأل: هل نحن حقا مدينون لدائنين من ورق وهميين؟

هل هناك تاريخ انتهاء صلاحية يسمى "الحياة"؟

لمصلحة من نحرق أجسامنا وعقولنا بلا رحمة؟

ربما يحقق ذلك الربح الآن، ولكنه سيدفع الثمن غاليا لاحقا.

الأمانة هي خلق الحد الفاصل بين واجبات الحياة المختلفة والسعي لتلبية احتياجات كل منها بالتساوي.

إنها ليست رخصة للعجز, وإنما وسيلة للحكمة وتجنب الوقوع في حبائل الإرهاق والburnout.

دعونا نتحدى مفاهيم الجد الجدولي ونبحث عن طرق مبتكرة لإعادة تعريف القيمة الحقيقة للنجاح والصحة المتكاملة.

#تبدو

12 التعليقات