المشكلة أننا ما زلنا نعقد نقاشات حول كيف "ننظر" للبنية الحاكمة بينما هي تنفذ مخططاتها و ننتج الحديث عن الفلسفة والأخلاق وكأنها حل سحري لمعضلة التسلط!
هل من المنطق التحدث عن العدالة والتوازن في توزيع الثروة بينما لا نزال نخضع لسياسات تحكم بآليات القهر والامتياز؟
فلا توجد فلسفة يمكن أن تغير نظامًا قائمًا على العنف المادي.
يجب أن يكون هناك جهد ملموس، فعلي، ضد هذه البنية التي تُصادر عيشنا وتهزّم مستقبلنا.

#فضيل #والاجتماعي #والامتيازات #حلاp

22 التعليقات