التعليم وحده مجرد حل إسعافي وليس جذرياً لقضايانا الاجتماعية؛ فهو وإن كان خطوة أولى ضرورية نحو التنمية البشرية، إلا أنه ليس سلاحنا الوحيد ضد الفقر وعدم المساواة والتخلف.

إننا بحاجة إلى سياسات شاملة تعالج القضايا المالية والقانونية بشكل جوهري لتحقيق تحول حقيقي.

كيف يمكن لطالب يعاني من الجوع ليوم غدٍ أن يفكر فيما يتعلم؟

وكيف يمكن لطفل يكافح يومياً من أجل نجاة عائلته أن يفاخر بإنجازات مدرسية? دعونا نواجه الحقائق ونقدم الحلول الواقعية التي تضمن حياة كريمة لكل أفراد المجتمع، فالعدالة الاجتماعية هي حق لكل إنسان وليست مكافأة يستحقها بعض الأفراد الأكثر امتيازاً.

#ولكنه

11 Kommentarer