الحوار النظري جميل، لكن الواقع المرير يكشف خللًا أساسيًا في تركيز "الديمقراطية" على التوازن بين التيارات بدلاً من تحقيق العدالة الحقيقية.

رغم الحديث عن المساواة والحرية، تبقى العديد من الأصوات المهمشة وغير الممثلة بشكل مناسب.

بينما تحتفل المؤسسة بالتنوع الفكري، يبقى ثبات السياسات اللاعديلة قائماً.

هل نحن فعلاً ندعم جميعاً عندما تسمح بعض السياسات لبعض الناس بثرواتها وفرصتها بينما يحرم آخرون؟

دعونا نتحدى التصنيفات القديمة ونفكر بما بعد الليبرالية والمعاصرة، نحو عدالة شاملة تلبي احتياجات الجميع وليس جزء منها فقط.

#إعادةتقييمالنظم_الديمقراطية
#هدفهم #يركز #وحقوق

12 Kommentarer