استحضار الغرائز الأولية: كيف تدفعنا وسائط التواصل الاجتماعي نحو الهاوية؟

إنها ليست مجرد تحديات أخلاقية أو قضية خصوصية - إنها صراع وجودي ضد الطبيعة البشرية نفسها.

وسائل التواصل الاجتماعي تكشف أسوأ جهل إنساني وغريزي.

بدلاً من رفعنا الروح والعقل، فإنها تنزل بنا إلى مستوى الحيوانية، حيث تعتمد شعبية الشخص على عدد "الإعجابات"، وليس قيمة محتواه المعرفي أو الأخلاقي.

هل نحن حقاً نريد مستقبلاً يُحتفى فيه بالشهوانية والأنانية فوق كل شيء آخر؟

أم أنه يجب علينا إعادة تعريف نجاحنا بما هو أبعد من الشهرة الرقمية وصولاً إلى المعنى الحقيقي للحياة؟

هلا انضممت لي في نقاش جاد حول كيفية خلق مجتمع رقمي أكثر نبلاً وأكثر انسجاماً مع إنسانيتنا الأساسية؟

#خصوصية

6