التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية ليس خيارًا، إنه حق أساسي للإنسانية.

إن الاعتقاد بأن "العمل يأتي قبل كل شيء" هو خداع ذاتي ونقيض لمفاهيمنا الإسلامية حول احترام الوقت والعلاقات الإنسانية.

طالما يُنظر إليه كهوس بدلًا من مهنة، ستكون نتائجه كارثية - إجهاد جسدي ونفساني وانعدام الجودة في العلاقات الشخصية.

دعونا نُعيد تعريف أولوياتنا: لا يجب أن يأتي سعينا وراء التفوق المهني على صحتنا وعلاقاتنا الاجتماعية.

فالزواج الناجح والأطفال السعداء هما أعظم ثروة، وليس مجرد زيادة الرواتب أو الترقيات الوظيفية.

دعونا نواجه الواقع بقوة: التوازن الحقيقي سيجعلنا أكثر إنتاجية وأكثر سلاماً وأكثر إيماناً.

فلنحارب الغلو الظالم في حب العمل ولنحقق رفاهيتنا البشرية كاملة بكرامة وثبات!

هل توافق أم تعارض هذه الرؤية؟

#انخفاض #عائلية #التأثير #طويلة #العائلة

11 التعليقات