العلاقات الشخصية ليست رفاهية مكتبية - إنها ركيزة أساسية للإنتاجية.

كلما زادت الصداقات الحميمة والثقة في مكان العمل، قلت احتمالية التسمم البيروقراطي، وزادت المرونة، وتعزز الابتكار.

لكن هل ندرك حقًا كيف تستنزف العلاقات السلبية طاقتنا؟

وجود مجموعة من الناس السلبيين حولك يوميًا ليس فقط محبطًا؛ إنه يقوض الصحة العامة لك وبقية فريقك.

فلنكن صادقين: ربما يفوق عدد المسؤوليات اليومية ضعف ما يستطيع الإنسان التعامل معه بكفاءة.

في ظل هذه الظروف الضاغطة، تصبح الحاجة للدعم الاجتماعي أكثر إلحاحًا من ذي قبل.

ولكن دعونا نتساءل أيضًا: هل يمكن أن تكون تلك "الشبكة" المضطربة التي تدعي أنها تدعمك بالفعل جزءًا من مشكلتك؟

ألم يكن من الأفضل الحصول على ثلاث صداقات حميمية صلبة بدلاً من عشرة ظلال رمادية للغرباء؟

يجب علينا إعادة تعريف مصطلح "دعم"، فهو لا يعني فقط وجود العديد من الجوائح (الأصدقاء) بالقرب، بل يعني جودة هؤلاء الأصدقاء وقوة الروابط بينكم.

تذكر دائمًا: ليس الكَمْ هو المهم؛ بل النوعُ والجَودة هما الأساسيان لإحداث تغيير مُثمِر وحقيقي في أدائك المهني والشخصي.

#تلعب #مشاعر #تحفز #خارجيا #القصوى

13