هل نستطيع فعلاً إنقاذ "الاقتصاد" بينما نعيش في مجتمع متفتت؟
لا يستطيع اقتصاد يتنامى على شوكة الفقر أن يكون سوى أداة تفوق وتوسع الأرثوذكسية.
أليس هو مجرد وهم يحيط بهن ظاهرة التفاوت المتفاقمة؟
لا أحد يهتم بإنقاذ ملايين البشر الذين يعانون من الجوع والفقر، فهم مجرد رقم في المعادلة الاقتصادية!
هل نستطيع أن نقول إننا على "طريق للنمو" بينما نسير نحو الهاوية؟
نحن نعيش في نظام مسموم بالفساد المزري، أين يقع الاقتصاد الحقيقي؟
أين العدالة؟

12 Kommentarer