هل يمكننا استغلال "بيكينج باودر" لتعليم إدارة الوقت؟

ربما يبدو الأمر غريبا، لكن الفكرة ليست بعيدة عن الواقع.

تخيل أنك تُستخدم بيكربونات الصوديوم كمقاسة زمنية للقيام بمهام متعددة بلغات مختلفة.

كل رشّة من "البكينج باودر" تُمثل جزءًا معينًا من الوقت المخصص لكل لغة.

هذه الطريقة، التي تتشابه في أسسها مع تقنيات إدارة الأولويات، قد تساعدنا على توزيع وقتنا بفعالية بين مختلف اللغات والأنشطة الثقافية، وتجنيبنا الإحباط الذي ننتاب عليه عند محاولة الالتزام بمهام متعددة بشكل عشوائي.

12