إن الاعتقاد الشائع بأن إبراهيم بن الأغلب كان قائدًا عسكريًا حكيمًا ومؤسسًا لدولة قوية هو مجرد خرافة تاريخية.

الحقيقة أن نجاحه العسكري كان مؤقتًا واعتمد على ظروف خارجية مؤاتية، ولم يكن لديه القدرة على التكيف مع التحديات الجديدة.

دولة الأغالبة لم تسقط فقط بسبب التحديات الداخلية والخارجية، بل بسبب ضعف الرؤية الاستراتيجية وعدم قدرة الحكام على التجديد والتطوير.

إن الإرث الحقيقي لإبراهيم بن الأغلب هو درس في عدم القدرة على الاستمرار والتكيف مع التغيرات.

هل توافقون معي أم ترون أن هناك جوانب أخرى تستحق النظر؟

لماذا؟

#أدى #حول #دولة #الحكم

11 Kommentarer