هل حوار الأديان فعلاً طريقاً لتحقيق الوحدة العالمية، أم أنه ينتهي بإثراء التباين؟

ربما يعتمد الأمر على نوع الحوار الذي نختاره.

إذا كان حوار الدعوة هو الذي يقود الطريق، فربما نصل إلى أرضية مشتركة في الإيمان بالله الواحد.

لكن كيف نعالج التباينات الفلسفية والاجتماعية التي تميز مختلف الثقافات والدول؟

هل يمكن أن يكون الحوار وسيلة لبناء جسور التقدير وتشجيع التفاعل البنّاء، بدلاً من إدامة النزاعات القديمة؟

18 التعليقات