"إن الاعتقاد بأن التكنولوجيا وحدها يمكنها تحقيق نقلة نوعية في التعليم هو وهم خطر.

نعم، أدواتنا الرقمية توفر لنا كمّا هائلاً من المعلومات، لكن هل حقا هي أفضل طريقة لإشعال شرارة الفضول والتحفيز لدى الطلاب؟

إن تجربة التعلم الشخصية، التواصل المباشر مع المعلم، والأفعال الجسدية الفعلية أثناء الدراسة كلها عناصر أساسية غالبًا ما يتم تجاهلها خلف شاشات الكمبيوتر.

قد تتطلب مواجهة الواقع تحديث القدرات التعليمية واستثمارات ضخمة، ولكن لن نستطيع بناء مستقبل تعليم متكامل ونابض بالحياة إلا إذا اعترفنا بالقيمة الحقيقية للحاضر – الضوء البشري الذي يضيء الغرفة ويضيف العمق إلى التجربة.

"
#زيادة #اللازم

11