تكنولوجيا التعليم ليست الحل الوحيد، إنها جزء من المشكلة أيضاً!

الحقيقة المؤلمة هي أن الإفراط في اعتماد تكنولوجيا التعليم خلق جيلًا ضائعًا.

بدلاً من بناء المهارات الحيوية التي يحتاج إليها البشر لبناء مجتمع قائم على التعاون والتفاهم، قامت هذه التكنولوجيا بإبعادنا عن الواقع، مما أدى إلى انخفاض القدرة على التعبير الشفهي، وفقدان الثقة بالنفس، وضعف المهارات الاجتماعية اللازمة للحياة اليومية.

العلاقة الشخصية بين المعلم والطالب، النقاش الجماعي، والتواصل اليدوي هما عناصر أساسية لا يمكن تعويضها بأي كمبيوتر.

الغوص في عالم رقمي خالص يقوض قدرتنا على التفكير بشكل نقدي وحل المشكلات بطريقة إبداعية.

نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في تركيبة التعليم لدينا لدمج أفضل ما في العالمين - العالم الرقمي والعالم التقليدي -.

هل ترى نفسك جزءاً من هذا الجيل الضائع؟

كيف يمكنك استعادة الاتصال بالحياة الحقيقية وسط شاشة الكمبيوتر؟

#أنها #الكتابية #طرق #وبناء

12