الأفكار الجديدة التي تحمل بعض الجرأة قد تنظر مباشرة إلى كيفية استخدامنا الحالي للتكنولوجيا في التعليم.

إليكم هذه الفرضية الجريئة: « ربما نحن نسرف في الاعتماد على التكنولوجيا في التعليم ونغفل عن الإمكانيات الحقيقية للمعلم.

رغم كل ما تستطيع تقديمه التكنولوجيا من مرونة وتعدد لغات التعلم، إلا أنها لا تزال عاجزة عن نقل المشاعر البشرية، الدافع النفسي، والإلهام - وهي عوامل أساسية في عملية التعلم.

الكثير من الأشخاص الذين يقولون بأن التكنولوجيا تكمل دور المعلم، ينسون أن ذلك يحدث فقط عندما يتم توظيفها بشكل صحيح وبإشراف بشري.

اعتقادنا بأن الآلات يمكن أن تحل محل المعلمين ليس سوى نوع من الوهم التكنولوجي الذي يعيق تقدمنا نحو نموذج تعليمي أكثر فعالية.

»

هذه الدعوة للتحليل العميق تتطلب بالتأكيد التحديات والفكر الحر من جميع المشاركين.

هل تقبلون تحدي الدفاع عن وجهة نظر مختلفة؟

أم ترغبون في إثبات قيمة التكنولوجيا في التعليم بطريقة تفند رأينا الجريء هذا؟

دعونا نتواصل بهذا الجدال المثمر!

#قادر

12