الحقيقة القاسية: التكنولوجيا تنتهك خصوصيتنا بشكل ممنهج!

هي تقدم لنا الراحة والسرعة لكنها سرقت حرياتنا الشخصية.

هل نستطيع الموازنة بين ترف التقدم التكنولوجي وبين الضرر الذي يلحق بخصوصيتنا؟

أم وصلنا مرحلة حيث تصبح البرمجيات أكثر معرفة بنا من ذواتنا؟

!

الأمر يعتمد عليك وعلى مدى صمودك ضد اختراق خصوصيتك.

هيا نقاش حول كيفية إعادة السلطة للمستخدم، وليس للشركة.

#خصوصيتيليستللبيع #تقنيةوحقوقالإنسان
#حياتنا #التكنولوجية #الشبكة #قانونية #العالمية

8