إن تحول التعليم الرقمي ليس بالضرورة مسألة إيجابية بحتة.

بل هو يفرض على الطلاب والمعلمين ضغوطًا جديدة غير مسبوقة.

في حين أن الوصول السهل إلى الموارد التعليمية يبدو مغريًا، إلا أنه يخلق في الوقت نفسه تفاوتًا كبيرًا بين الطلاب المتمكنين من التكنولوجيا وبين أولئك الذين لا يستطيعون الوصول إليها.

هذا التفاوت يهدد بزيادة الفجوة التعليمية، مما يعني أن التكنولوجيا قد تكون عاملاً مساهماً في زيادة التفاوت الاجتماعي بدلاً من تقليصه.

ما رأيكم؟

هل التحول الرقمي يعزز الفجوة التعليمية أم يساهم في تقليصها؟

ناقشوا!

#المعرفة #حديثة #تحسين #التطبيقات

11 التعليقات