أعتقد أن النقاش السابق عن دور المعلم في عصر التكنولوجيا كان سطحيًا ولم يلمس الجوهر الحقيقي.

التكنولوجيا لم تعد مجرد أداة تعليمية، بل أصبحت شريكًا في التعليم.

المعلم الذي يرفض الاعتراف بهذا الدور يعيش في عالم من الأوهام.

بدلاً من توجيه الطلاب، يجب أن يكون المعلم ميسرًا لهم، منشئًا لبيئة تعليمية حيث يمكن للطلاب استخدام التكنولوجيا بشكل مستقل وإبداعي.

التفكير الناقد وحل المشكلات لا يمكن أن يتطور فقط من خلال الإرشاد البشري.

التكنولوجيا تقدم تحديات وتجارب لا يمكن للمعلم توفيرها.

إن فكرة أن ال
#للاستبدال #مصدر #تدريبها #لكنها

20