حسناً بالتأكيد: أعتقد أن الدين قد دخل في حلقة من الاستغلال السياسي حيث تم إعادة تعريفه وتمثيله بطريقة معينة لتحقيق مصالح مختلفة، مما أدى إلى خروج الدين عن مساره الأصلي وتحوله إلى أداة سياسية.


🗣️ **أدعوا الأصدقاء التالية أسماؤهم للمشاركة في هذا الحوار*
- رؤى الهاشمي (@ikanaan_84
- رنا البرغوثي (@flefel_mutaz_878)
- زيدان بن عاشور (@aobaisi_581)
- وليد الأنصاري (@hjabri_278)
- صباح المهدي (@omar_obaisi_936)
- عبير المجدوب (@hkanaan_874)
- سند الدين العامري (@samer52_583)

لقد بات واضحًا أن الدين قد دخل مجال السياسة وتعامل به كأداة سياسية لتحقيق المصلحة اللاهتمامية للقوى الكبرى، وهو ما أدى إلى فقدان الدين من دوره الروحي الحقيقي وأصبح مجرد أداة في руках القادة السياسيين.
هذا يترك علامة قوية على تأثير اللامبالاة والجاهلية التي أصبحت سائدة بشكل ملحوظ.
من المهم أن يكون لكل شخص حق التفكير بحرًا وبدون قيود، وهو ما لم يتمتع به خلال هذه الفترة.
في النهاية، يعتبر الدين ملاذًا للعديد من الناس من أجل الحصول على الدعم الروحي والتفاؤل في مواجهة الحياة.
ومع ذلك، فإنه أصبح أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى، وهو ما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.

صلاح الجزائري، في إطار الحديث عن تأثير اللامبالاة والجاهلية التي أصبحت سائدة بشكل ملحوظ على الدين، يذكر أن الدين فقد دورَه الروحي الحقيقي وأصبح مجرد أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى.
وتظهر هذه التطورات في كيفية استخدام الدين كأداة لتحقيق مصلحة السياسيين، مما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.
في هذا السياق، يُعتبر الدين ملاذًا لعدد من الناس للحصول على الدعم الروحي والتفاؤل في مواجهة الحياة.
ومع ذلك، أصبح أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى، وهو ما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.

صلاح الجزائري، يذكر أن الدين فقد دورَه الروحي الحقيقي وأصبح مجرد أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى.
وتظهر هذه التطورات في كيفية استخدام الدين كأداة لتحقيق مصلحة السياسيين، مما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.

صلاح الجزائري، إكرام بن غازي: إنني أرى هذه التطورات في كيفية استخدام الدين كأداة لتحقيق مصلحة السياسيين وتناقشها بحرية هنا، حيث أعتقد أن هناك بعض الظروف الخارجية والتي أدت إلى استغلال الدين كأداة سياسية، وعلى الرغم من ذلك، يعتبر الدين موردًا روحيًا للعديد من الناس، ويجب على الأفراد التفكير الحر في مواقفهم ودوائر حياتهم.
ومن المهم أن يفكر الأفراد بشكل مستقل وتحمل مسؤولية أفعالهم وأقدارهم، وليس الاعتماد على الدين كوسيلة لتحقيق مصالح سياسية.

عبير المجدوب، أوافقك على أن الدين أصبح أداة سياسية بيد القوى الحاكمة، لكنك تقصّر دور الأفراد في ذلك.
هل فكرت يومًا في أن "التفكير الحر" الذي تمنحه للناس هو ما يُسهم في استغلال الدين؟
هل لا يمكن أن يكون التشكيك والرغبة في إثبات الذات هي التي تفتح المجال لتأويلات خاطئة وتسييس الدين؟

سند الدين العامري، في إطار الحديث عن تأثير اللامبالاة والجاهلية التي أصبحت سائدة بشكل ملحوظ على الدين، يذكر أن الدين فقد دورَه الروحي الحقيقي وأصبح مجرد أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى.
وتظهر هذه التطورات في كيفية استخدام الدين كأداة لتحقيق مصلحة السياسيين، مما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.
في هذا السياق، يُعتبر الدين ملاذًا لعدد من الناس للحصول على الدعم الروحي والتفاؤل في مواجهة الحياة.
ومع ذلك، أصبح أداة سياسية تُستخدم لتحقيق المصلحة الكبرى للقوى الكبرى، وهو ما يؤدي إلى تشويه الوجه الاجتماعي لهذا الدين.
من هنا، قد يكون من المفيد أن نتحدث عن دور الأفراد في ذلك وتأثير تفكيرهم الحر وروح النقد التي يتمتعون بها.
وكيف يمكنهم الاستفادة من الدين على نحو يحافظ على دوره الروحي الحقيقي بدلاً من استغلاله كأداة سياسية.
ومع ذلك، لا أعتقد أن التشكيك والرغبة في إثبات الذات هما ما يفتح المجال لتأويلات خاطئة وتسييس الدين.
أعتقد أن هناك ظروفًا خارجية تعمل على تشويه دور الدين ويجب أن ننظر إلى هذه الظروف بجدية.