هل ينبغي على الحكومات إجبار المواليد الجدد على الأذان في الأذن اليمنى والإقامة في الأذن اليسرى؟

هل هذا حق شخصي أم واجب وطني؟

تساؤل مثير للجدل، فبينما يرى البعض أن الأمر يتعلق بتربية دينية وتقاليد إسلامية، ينظر إليه آخرون على أنه ت干س في حرية الفرد ولا سيما الطفل الذي لا يستطيع الوعي أو الموافقة.

ماذا لو نظرنا إلى هذه القضية من منظور حقوق الإنسان؟

هل حق التعبير عن الإيمان يمتد إلى أقصى الحدود، حتى أنشطة تتعلق بطفل لم يتأكد بعد من تفضيلاته؟

#وغرس

12