بين التحديات الحقيقية و فرص التكنولوجيا : هل نحتاج إلى "تطوير" الأطفال؟

لا شك أن التطور السريع في التكنولوجيا أثر بشكل كبير على حياة الإنسان، ولا غنى للطبيعة عن تقييم تأثيرها على مختلف جوانب حياتنا.

من المؤكد ان أشعلت هذه التطورات عالميًا حوارًا واسع النطاق حول "تأثير التكنولوجيا على الأطفال"، خاصة مع الظهور الواضح لدورة "المُتحول" في مجالات التربية والتعليم، مما يدلّ على ضرورة إعادة تقييم سلوكياتنا تجاه هذه التقنيات.

تواجه التكنولوجيا الأطفال بمتغيرات من أسلوب حياة قيد النضج، فتسارع في مجال تفاعلهم معها، وغيرهم.

لا غنى عن إيجاد طريقة تعليمية متوازنة بين التطبيقات التقليدية وأدوات التكنولوجيا.

فيما يخص تأثير التكنولوجيا على الأطفال، فمثلاً:

* الإبداع والتغلب على العقبات: فمن خلال توفير موارد مثل ألعاب الفيديو التعليمية، يمكن للطفل الوصول إلى طرق جديدة للتجربة والتفكير النقدي.

* الترفيه والتعلم: لا غنى عن التطوير من خلال التطبيقات التي تساعد الأطفال على تعلم مهاراتهم وكتابة القصص ووضع أفكارهم في مجالات مختلفة.

ولكن، يجب أن نذكر دورنا في مساعدة الأطفال على استخدام هذه التقنيات بطريقة صحية وأخلاقية.

يجب أن تكون تفاعلهم مع التكنولوجيا آمنًا.

فما هو الحل؟

لا بد من تطوير مهارات حل المشكلات والتخطيط السليم، خاصة في مجال التعليم، لأن التحديات الحقيقية تشمل إلى:

* التمييز بين الفوائد والسلبيات

خلق بيئة تعليمية مناسبة تطوير مهارات الأطفال

لا نريد أن نتحدث عن حروب بين التكنولوجيا والحياة، بل عن "تنقية" حقيقي للطفل.

#الابعاد #مباشر #وتخصيصا #بشرية

13