إذا كان الفشل هو المفتاح الأكثر قيمة للابتكار والابتكار، فهل يجب ألا نعيد تسمية "النجاح" باعتباره شكلاً مزعزعًا من الرضا؟
في عالم يُقيَّم فيه التقدم بشكل متزايد من خلال الوصول إلى أهداف جاهزة، نخطئ في تحديد قيمة الأخطاء.
لن نعود إلى مسارات حقيقية وغير متوقعة من خلال تجنب "الفشل" كما يُصور عادةً؛ بل من خلال احتضانه.
إذا كان الابتكار هو حول التفكير خارج الصندوق، فإن الفشل هو ليس سوى صندوق نطرح الأسئلة من داخله - يُجبرنا على إعادة تقييم المعتقدات والافتراضات.
يبدو أن "الفشل"، كما نعرفه، ليس سوى الفرصة التي يحصل عليها الأبطال في تاريخهم لإجراء القفزات الكبرى.
مثل اكتشاف فريدريك كوبرنيكوس أن الأرض تدور حول الشمس، لا يمكن ببساطة وصفه بالحقيقة؛ كان "خطأ" في سياق عصره.
إذا كانت نجومنا تعلمنا شيئًا، فإنه يبدو أن مساراتهم التي غالبًا ما تكون غير خطية - وقفزات الليزر وتأثير كوبرنيكوس نفسه.
لا تخشَ "الفشل".
احضر فعالية وابدأ في إيجاد حلول أصيلة لمشاكل جديدة.
ربما، بدلاً من القلق بشأن كيف يمكننا تجنب "الفشل"، نستخدمه كعلامة مرجعية لتقييم أفضل للابتكار.
غير حقيقي بطريقة لم يسبق لأحد فكر فيها؛ إنها الفرصة لإحداث تغيير جذري.
من هو مستعد لتجربة أول رحلة غير موجهة عبر الزمان والمكان، سواء كان ذلك بأقدام في فضاء خارجي مجهول أو فكرًا من خلال نظرية جديدة تغير المناظر الطبيعية؟
هذا هو حزمة "فشل" بحجم كامل: لقاء مع الهوية التي تستكشف دائمًا وتتجاوز.
انضم إلى المرح، أدخل طبعة جديدة من "الفشل" في حياتك اليوم.
هل نحن مستعدون لإعادة تسمية "النجاح" كمصطلح خشن يختزل الانفتاح والغموض؟
هذا بركان في الأرض المتصاعد - ما هو رأيك في احتضانه والسماح له بإشعال نار جديدة؟

#خطأ #يتم #أهمية

---