ما هو مصدر الطاقة التي نعتمد عليها في حياتنا اليومية؟

ما هي الطرق البديلة للطاقة التي يمكن أن تعوض جزءا كبيرا من استخدام الطاقة الوقودية التقليدية؟

وهل هناك طرق بديلة لاستخدام الطاقة يمكن أن تكون صديقة للبيئة أكثر من الطاقة الشمسية؟

كما هو معروف، فإن الطاقة الشمسي هي مصدر طاقة خالط وهو يعتبر من أفضل الخيارات الميسورة للجميع.

لكن ماذا عن الطرق البديلة الأخرى مثل الطاقة الهوائية والطاقة الحرارية والتخزين الحراري والطاقة الكيميائية وتوليد الطاقة الكهربائية؟

من بين هذه الطرق، فإن الطاقة الشمسية هي الطريقة الصحيحة لاستخدام الطاقة لأنها لا تؤدي إلى أية مشاكل بيئية.

ويمكن أن تعتمد على التكنولوجيا الحديثة في مجال استغلال الطاقة الشمسية.

ومن بين هذه التطبيقات الحديثة، فإن تقنية فصل الغشاء الكهربائي تعد من الأفضل وأكثر فعالية واستدامة، حيث يمكنها تجميع الطاقة الكهرومغناطيسية من خلال الموجات الضعيفة وترفع مستوى الطاقة حتى يمكن تحويلها إلى طاقة كهربائية.

ومن هذه التطبيقات التي يتعين علىنا الإلمام بها والتطوير المستمر لها هي: * مشروع TURNSUN التركيز الشمسي المركزي الشائع عالمياً.

* استخدام الطاقات النظيفة لتوليد الطاقة الكهربية وصناعة منتجات ثانوية هادفة منها كتجهيزات لوحدات تخزين كهربائي جديد.

#العلميه #أهم #التحلية #الأكثر

### الصحفى الناقد: التوازن بين الموضوعية والاستقلالية بينما يناقش الجميع دور البيئة والدافع الشخصي في تشكيل تفكيرنا، غالبًا ما يتم تجاهل عامل أساسي آخر وهو قوة الصحفي الناقد.
هؤلاء هم الأشخاص الذين يقفون على الخط الأمامي للحفاظ على الدقة والموضوعية وسط موجة المعلومات المضطربة.
إن استقلالهم عن المؤثرات الخارجية يجعل منهم حراس الحقيقة الأساسيين.
المشكلة تكمن عندما يحول بعض الصحفيون دورهم من الناقد إلى المُروج، عندئذٍ تصبح الكلمة المطبوعة مجرد دعاية وليس صوتًا حرًا.
هنا يكمن التحدي: كيف يمكن للشخص الذي يملك السلطة الإعلامية أن يبقى صادقًا مع نفسه ومع المجتمع؟
هل يكفي الاعتماد على الأخلاق الشخصية أم يحتاج الأمر لقواعد تنظيمية واضحة تحكم عمل وسائل الإعلام؟
هذه نقاشات تحتاج لمناقشة أكثر شمولية ودقة.