أهم 5 نصائح لتقديم سيرتك الذاتية بشكل احترافي

الخطأ الشائع الأول: تجنب استخدام رسائل البريد الإلكتروني الغير مهنية.

اختر اسمك الحقيقي، وإذا دعت الحاجة، يمكنك إضافة رقمي بعد الاسم.

إليك موقع مفيد لمساعدتك: [رابط](https://t.

me/cv_tips/).

الخطأ الثاني: تأكد من اختيار صورة مناسبة.

يجب أن تكون الصورة احترافية ذات خلفية بسيطة، تبرز وجهك وعنقك فقط.

تجنب الصور غير الرسمية خاصة بالنسبة للمرأة.

اطلع على هذا المصدر لمزيد من التفاصيل: [رابط](https://twitter.

com/i/web/status/1245397760034328579).

نصائح حول التصميم: استخدم الخط "Times New Roman" بحجم 12 نقطة، والأجزاء الرئيسية يمكن كتابتها بخط غامق ولكن بدون ألوان زاهية.

تحقق من أدوات تصميم السيرة الذاتية هنا: [رابط](https://www.

linkedin.

com/pulse/how-design-perfect-cv-resume-shane-hovey?).

بالانتقال إلى موضوع مختلف قليلاً، دعونا نتناول صرير الأسنان وهو أمر شائع وقد يؤدي لألم في الفك والعضلات.

لمعرفة المزيد عنه وطرق التعامل معه، تابع هذا الرابط: [رابط](https://www.

mayoclinic.

org/diseases-conditions/teeth-grinding/symptoms-causes/syc-2037

#قررنا #pp1الإيميل

تعليم بلا تغيير = تنمية اقتصادية مكبلة

ربما يعتبر البعض أن التعليم رائد التنمية الاقتصادية، لكننا نفتقر غالبًا لفهم العمق الحقيقي لارتباطهما.

بينما يركز التركيز الحالي على تقديم معلومات جامدة وغرس معرفة تاريخية جافة، نحتاج إلى نقلة نوعية نحو تعليم ديناميكي يشجع الإبداع والإبتكار ويخلق أفرادًا قادرين على حل المشكلات بطريقة مبتكرة.

الأفكار الجديدة هي الوقود الذي يدفع الاقتصاد للأمام.

عندما نعلم الأطفال كيفية التفكير النقدي وحل المشكلات بشكل إبداعي منذ سن مبكرة، فإننا بذلك نبني قاعدة متينة للاستدامة الاقتصادية.

هذه ليست مجازفة عاطفية؛ بل هي حقائق أثبتتها العديد من الدول المتقدمة حيث أصبح التعليم جزءًا أساسيًا من خططها طويلة المدى للتنمية الاقتصادية.

إذا كان هدفنا التنمية الاقتصادية المستدامة الحقيقية، فيجب أن يتغير نظامنا التعليمي من مقدم مادة ثابتة إلى مساعد للمتعلمين لإيجاد الحلول الخاصة بهم والتكيف مع البيئة المتغيرة باستمرار.

هذا يعني تدريب المعلمين على أساليب التدريس الحديثة وإعادة النظر في المناهج الدراسية لتصبح أكثر مواكبة لحاجات القرن الواحد والعشرين.

في النهاية، قد يقول البعض أن الأمور كما هى تعمل جيداً - ولكن هل يمكننا حقًا تجاهل الفرصة لتحويل طلابنا إلى رواد أعمال ومبتكرون ومحللون سريعون؟

إذا لم يكن كذلك، فلنكون شجعان بما فيه الكفاية لنقول أنه حتى أفضل ما لدينا الآن قد يحتاج إلى تحديث كبير ليرافق التحولات الرقمية والثورة الصناعية الرابعة التي تشهدها عالم اليوم.

#التنمية #تساهم

"نظام التعليم الحالي يسجن الإبداع والتنوع بدلاً من تحريرهما!

"

التعليم ليس مجرد نقل معلومات؛ بل هو رحلة اكتشاف الذات والإمكانات البشرية المتفردة.

لكن ما نراه اليوم هو نظام جامد وغير قابل للتكيّف مع تنوع قدرات طلابنا.

بدلاً من احتضان الاختلافات، نخنقها بقواعد ثابتة ومناهج نمطية.

هذه ليست عدالة ولا إنصاف - إنها عكس ذلك تماما.

كيف يمكننا القول بأن كل طالب يتمتع بإمكانات عظيمة بينما نتجاهلها جميعا تحت عباءة المعيار الواحد؟

هل سنستمر في اختبار الأطفال بالمعايير نفسها وننسى تنوع الذكاء والعقول التي بين أيدينا؟

لنجعل التعليم مساحة حرّة للإبداع والتعبير الشخصي.

فلنحترم اختلافات الجميع ولنجرب طرق جديدة لقياس التفوق الأكاديمي بعيدا عن الشكل الجامد الذي نعرفه الآن.

الحرب ضد الإجراءات الموحدة ستفتح أبواب آفاق واسعة أمام طلابنا الذين سيتمكنون بعدها من الوصول لأعلى مستوى من الإنجاز.

دعونا نتحدى الوضع الراهن وأن نبني مستقبلا يعترف بجمال التعددية الإنسانية داخل حجرات صفوف مدارسنا.

#وتوفير #تحقيق #الدين #لكل