رحلة الهدف والأمان: قصة قرار جريء ومغامرة حياة

اختار صاحبنا الطريق الصعب وعمره ١٣ عاماً، مؤلفاً مستقبله خارج قيود الدراسة التقليدية، متجها نحو تحقيق حلم رياضي.

كان المعرض الدولي لكرة القدم في بوركينا فاسو فرصة ذهبية لتحقيق هدفه رغم آلام الفراق والحيرة الأولى حول طريقة التنقل - عبر الهواء!

🛫🌃️⚽️🇨♺

بعد سنوات قليلة، وجد نفسه مشاركا في بناء عالم الأعمال وحلمه الخاص، وهو مؤسسة بارون الدولية (BIC).

بدأت مسيرة BIC في فانكوفر لكندا قبل الانتقال للشؤون التجارية والسعي الأكاديمي العالمي بما يشمل كندا والبرازيل وأمريكا اللاتينية وأوروبا الغربية خلال عقد كامل منذ ولادة الشركة.

💪🇸🇦🇧🇷🇺🇸🇳🇬

وفي زاوية أخرى، يظهر جانب بشري أكثر حساسية وهو بطرس وزوجته مايا وإدعاءاتها الغامضة عبر رسائل مجهولة المصدر تحمل اسم Alex وتحذيرا ضمنيًا من وجود امرأة ثانية.

هنا تتداخل مشاعر حب وخيانة الماضي المؤرق والتي تؤثر بلا شك على حاضر اللحظة.

.

.

.

💔💔👀

لكن يبقى التحليل النهائي لهذا المنشور أنه يدور بشكل رئيسي حول تصميم الشخص على تغيير مجرى الحياة باتجاه مختلف وما رافقه ذلك من تحديات شخصية ومعاناة بسبب خياراته وكذلك نماذج العمل الناجحة والشراكات المتنوعة بالإضافة للتجارب الشخصية المضطربة والمعقدة أيضاً.

.

.

إنها قصص حياة متنوعة ومتشابكة تركز معظم اهتمامها الحالي والمستقبل على تحقيق الذات والإنجازات مهما بلغ حجم العقبات والصدمات النفسية!

✨💡❤

#تمت #تهرش #كافة #التغريدات

هل نظام التعليم هو بندقية في يد الأغنياء لحفظ مكانتها، والرذائل المخبأة تحت راية "التقدم" و"الإبداع"؟
كيف نستطيع إصلاح هذا النظام الذي يُعزز أنظمة الترهيب بدلاً من حلها، ويجوَّد عقبات الثروة في ستار من المساواة؟
فكر لحظة: ماذا يعني "المساواة" إذا كانت تخدم فقط أولئك على قمة الهرم، بينما تضغط على جميع المستويات الأدنى وتقوض روح الفقير؟
هل نظام التعليم حقًا مشروع لتثقيف وتنمية الكل، أم أنه عبارة عن آلية تدريب مستخدمة بحذافيرها لتُصغِّر كل من لا يتناسب مع صورة المجتمع السائد؟
من هو المفيد حقًا في هذا النظام؟
نحن أم الأغنياء الذين يكتشفون جسور التحرير الفكري، ويُغلَّقونها على الملايين للبقاء في مكانهم؟
كيف نستعد نحن أنفسنا لتحدي هذه الأنظمة التي تخلق فجوات اجتماعية واقتصادية بدلاً من مسارات نجاح مشتركة؟
الفقراء يُبرمجون في مدارس لبقائهم كمُخلَّقين عملاء، وأبناء الأغنياء هم المستثمرون الذين يحددون أجندات الصراع بين "العمل لصالح المال" و"إيجاد طرق لجعل المال يعمل لك".
هل نستسلم لهذا الوضع، أو نبدأ في تحويل دورنا من "يُخلَّق لآخرين" إلى "يخلق" حقًا؟
نحتاج إلى التفكير عميقًا: هل سنسهر وسط ظروف قاسية، أو نُبدع في استخدام مواردنا لإزالة الأسلاك الثقيلة من حياتنا؟
كيف يمكننا تحويل التعليم من مجرد وسيلة للتقيُّد إلى بنية تحتية قوية تساهم في الشمول والمساواة الحقيقية؟
لا نقبل بأن يكون التعليم مجرد آلة لتزييف الخبرات، وإن كان بمثابة سلاح قوي في تعزيز السلطة.
دعونا نُبطِّش معًا على هذه المؤسسات التي تفشل حق الجميع، ونطالب بتغيير جذري يضع قدمين فحسب: لإزالة الأوصال القديمة، وبناء أساس شاملًا للفلاح.
لن نستسلم لظلم تتوارى خلفه سور من "العدالة" المُتَّخذة بأيدي القلائل، ولكن سنبني آفاقًا جديدة حيث يتم تقدير كل فرد لإسهاماته الحقيقية.