Gaza: نداء للحقيقة والنضال المستمر

غزة تعيش مأساة يومية بلا هوادة؛ حيث يُستهدف سكانها المدنيون بقوة غير متكافئة.

أطفال بريئون وكبار السن ومشردون يدفعون ثمن الحرب التي لا تنتهِ أبداً.

رغم كل الضحايا والجرائم الإنسانية، إلا أنه لا يحرك العالم ساكنًا.

القوانين الدولية والمجتمع العالمي يتفرجان بينما إسرائيل تستبيح حياة الفلسطينيين.

في ظل هذه الظروف المؤلمة، يتساءل البعض عن دور حماس في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.

صحيح أن هناك انتقادات تثار حول طريقة عمل حماس، لكن يجب عدم نسيان حقيقة بسيطة: الشعب الفلسطيني يستحق الدفاع عنه وتحقيق الحرية والاستقلال.

فالاستنزاف الذي تواجهه إسرائيل ليس بالأمر السهل، ولكن الحلول السياسية والعالمية هي الطريق الوحيد لتحقيق سلام دائم وعدالة اجتماعية.

وعلى الجانب الآخر، لا يمكن تجاهل مكانة مصر التاريخية والدينية عبر الزمن.

فالعديد من الأنبياء اختاروها مسقط رأس لهم أو عبروا منها خلال رحلاتهم الروحية.

وهذا يؤكد أهميتها البالغة في المنطقة العربية والإسلامية.

وفي نهاية المطاف، يبقى الحق واضحاً أمام الجميع: شعب غزة يستحق الحياة والكرامة والحريّة بعيداً عن ظلم المشروع الصهيوني واحتلال الأرض الفلسطينية.

العمل بثقة: فرص مذهلة وأخطاء كارثية

هل تعلم أن خطوة صغيرة قد تؤدي إلى نتائج كبيرة، سواء كانت إيجابية أو سلبية؟

إليك مثال حيّ: هل كنت تعرف أن دفع بقرة أثناء حلبها يمكن أن يؤدي إلى وفاة شخص بريء؟

يُظهر هذا المثال مدى قوة تأثير القرارات الصغيرة وكيف يمكنها خلق سلسلة كاملة من الأحداث المأساوية.

وفي الجانب الإيجابي، هناك فرصة ذهبية للحصول على أرباح تصل إلى 5,000 ريال خلال أيام قليلة قادمة.

ولكن الأمر لا يتعلق بفهم الخدمة نفسها، وإنما بكيفية التسويق لها بحكمة.

إنها ليست مجرد "بطاقة تهاني"، بل عمل بذوق جيد واستراتيجية فعالة.

والآن لننتقل إلى الزراعة؛ حيث سنناقش أنواع مختلفة من المغذيات التي تعتبر أساساً لصحة نباتاتنا.

مثل وجبة الدم، وجبة العظام، وجبة الريش من الطيور، ومغذي عظام السمك، كل منها له دور خاص في تزويد النباتات بما تحتاجه من مغذيات أساسية.

في نهاية المطاف، دعونا نحافظ دائماً على حكمة في كلامنا وأفعالنا.

كما يقول المثل "دع الفتنة تنام".

ربما يكون قول كلمة واحدة دون قصد يكفي لإحداث اضطراب كبير.

فلنكون متيقظين لما نقول ونفعله.

#الأرض

نشاط عسكري محتمل في العراق: مواجهة جديدة أم حل للأزمات؟

في ظل التوترات المتزايدة بين تركيا والعراق، يبدو أن هناك احتمال كبير بأن تنفذ القوات التركية عمليات عسكرية صارمة ضد حزب العمال الكوردستاني داخل الحدود العراقية.

وهذا يشابه الوضع السابق بين تركيا وسوريا حيث سعى الجانبان للحصول على دعم دولي لتحقيق أهدافهما الاستراتيجية.

ولكن بينما تركز العلاقات السورية التركية حالياً على مكافحة قوات سوريا الديمقراطية، فإن المواقف تجاه العراق أكثر تعقيدا بسبب التعقيدات السياسية والإقليمية المعقدة.

من جهة أخرى، إذا كنت ترغب في بدء رحلتك في البرمجة لأغراض إنشاء مواقع الويب، فإن أولوياتك الأولى ينبغي أن تكون فهم HTML و CSS جيدا.

بعد ذلك، عليك الانتقال نحو تعلم الأساسيات بلغة مثل بايثون، بما في ذلك المفاهيم الرئيسية مثل الدوال، الحلقات، المتغيرات والمراسلات الرقمية.

عندما تستقر هذه المهارات الأساسية لديك، يمكنك البدء باستخدام أدوات تطوير الواجهة الأمامية مثل Flask أو Django والتي تسمح لك بدمج عناصر تصميم الموقع (HTML,CSS, JavaScript).

هنا يأتي دور Bootstrap وJavaScript لتحسين شكليات تصاميمك وتحسين تجربة المستخدم.

أخيرا، سوف تتعرف كيفية استخدام هذه الأدوات لتجميع صفحات موقع الويب الخاص بك بكفاءة.

وفي قصة الأخوة الثلاثة الذين ورثوا وصية أباهم الغامضة "عبد الله يرث، وعبد الله لا يرث، وعبد الله يرث"، تكشف تدابير مختلفة للملاحظة والتحليل الشخصية والعامة سماتها الخاصة لكل فرد مما يؤدي ultimately إلى الحل الصحيح للغز.

إنها قصة رائعة تُظهر قوة التفكير النقدي والتواصل الفعال عند حل المسائل المعقدة.

أتمنى أن يكون هذا الملخص مفيدا!

#pythonp #موقع #الذكاء #يشتكيهم

التعليم العالي ليس كفيلاً بحد ذاته بتحقيق النمو الاقتصادي.

في الواقع، يمكن أن يكون مجرد وهم.

ما يحتاجه الاقتصاد هو عمالة قادرة على التفكير النقدي والابتكار، وليس مجرد حمل شهادات.

التعليم التقليدي يُعدّل العقول لتكرار المعلومات بدلاً من تحفيز الإبداع.

نحن بحاجة إلى نظام تعليمي يركز على التفكير النقدي وحل المشكلات، وليس فقط على تخريج عمالة مؤهلة على الورق.

ما رأيكم؟

هل التعليم العالي يخدم الاقتصاد أم يعوقه؟

#تحسين #كيفية #مستوى #العناصر #جديدة

تحذير صارخ: خطورة غياب الفكر الناقد لدى أولياء الأمور في عصر الإنترنت!

إن نقاشنا حول توازن حرية الطفل الرقمية ورعايته يبدو سطحياً جداً أمام حقيقة مخيفة: العديد من الآباء والأمهات، مُركزون بشكل مفرط على مراقبة نشاط أطفالهم عبر الإنترنت، يفوقون - عمداً أم بلا قصد - في تعويد هؤلاء الأطفال على الامتثال والخضوع لأوامر خارجية عوضاً عن تعليمهم مهارات التفكير الحر والنقد الذاتي.

هذا النهج الرابطي يقوض حقاً أساسيات بناء مواطن رقمي مسؤول ومستنير.

ليس الأمر مجرد منع الوصول إلى المحتويات الضارة؛ بل هو مساعدة الأطفال على هضم العالم الرقمي وتقييمه بطريقة صحية ونقدية.

نحن نواجه تحدياً يتمثل في كيفية إعطاء الأطفال الأدوات التي يحتاجون إليها لاتخاذ قرارات مستقلة ومعرفة جيدة بالمخاطر والفوائد المرتبطة بكل ما يجابهونه عبر الشاشات.

إذا كانت المجتمعات الإسلامية ترغب بالفعل في إنتاج جيل قادر على المنافسة والإبداع والاستقلال، فلابد لنا من إعادة النظر في منظومتنا التربوية والعائلية حول استخدام الإنترنت.

دعونا نركز أقل على "المراقبة" أكثر
#ووصول