مفاتيح لتحسين صحتك وتجربة قهوتك

الصحة والرياضة: الوقاية خير من العلاج

• عامل مكتبى؟
  

كن حذراً!


أداء الأعمال المكتبية يمكن أن يؤثر بشكل كبير على صحتك.


فوفقاً لدراسات، ما يقرب من 90% من العمال المكتبييين يتعرضون لمشاکل صحیة بسبب الروتين اليومي المقید.


لذلك، يجب إدراج الرياضة في روتينك اليومي لمدة حتى ٢٠ دقيقة يومياً للمساعدة في منع المشاكل الصحية الشائعة مثل الدوالى والتخميات وغيرها.


تحديث نمط حياتك

• البدء بالتغيير اليومى الصغير، بدلاً من انتظار حل جذري.
  

حاول زيادة نشاطك الذاتي بتغييرات بسيطة كالوقوف والاستراحات القصيرة أثناء ساعات العمل.


حافظ أيضاً على وضع جلستك صحيح، حيث تستطيع تغيير وضعیتک فی کل ربع ساعة تقريبًا.


القهوة والعادات الجديدة

• إذا كنت شغوفًا بالقَهْوة مثلى، فقد ترغب في إعادة النظر فى طريقة تناولك لها.
  

استخدم النهج "الثماني خطوات" للدكتور كوتر الذي يستهدف خلق الإلحاح والإرتياح حول التغییر desired.


تبدأ بمعرفة سبب تغيير عادتك القديمة ومن ثم بناء دعم مجتمع القهوة الخاص بك وانتهاءً ببناء الرؤيا الواضحة للتطور الجديد.


شاركنّا قصتي الشخصية باستخدام هاته الخطوات الثمانى لإعادة اكتشاف حب جديد للقَـہْـوة.


تذكر دائماً: سواء كان الأمر مرتبط بصحتك العامة أو خيارات الطعام الخاصة بك، فإن الخطوة الأولى نحو تحقيق هدفٍ سعادتك تكمن بالإقرار بحاجتك للتبديل واتخاذ قرار فعال لكيفية القيام بذلك بفعالية وجدوى أكبر مما قبل!

#برؤية #كوتر #مختص #الف #pبعد

35

7 commentaires

🚨 التعليم: أرضية من الخبث!
💣 كيف نقول أننا نتعلم ونتخصص في شيء ما، ونستطيع فقط التقليد والتكرار دون أي فائدة؟
كفى من إغراق الأجيال القادمة في هذه الثقافة الموتيرة التي لا تمنحهم سوى مهارات قديمة بعيدة عن الحاجات الحية.
هل هذا التعليم المزعوم يعني فقط أننا نتعلم كيف نستخدم التكنولوجيا؟
أو أنه يعني تحديث النظريات القديمة لتشبه المعرفة الحديثة؟
لا، لا، لا.
هذا ليس كل شيء.
يجب أن يكون التعليم محددًا للواقع الذي نواجهه، وينبغي أن يسعى إلى تطور الشخصية والفكر الحقيقي من أجل التنمية الذاتية.
إذا كان التعليم هو مفتاح النجاح، فلماذا يخرج معظم الناجحين الحقيقيين عن النظام التعليمي التقليدي؟
لماذا نحتاج إلى تدويل برامجنا التعليمية وأفكارنا حتى نتأكد أننا لم نقدم لها أي شيء جديد؟
أيها الأبناء والبنات، أحيوا في أرواحكم روح الابتكار وروح التطوير المستمر.
لا تتعلم للتعلم، بل تعلم لتأتي معالمًا جديدة وتتولى فرصًا جديدة، وتؤدي دورًا حقيقيًا في المجتمع.

11

12 commentaires