**لقد وجدت عيبًا هائلًا وهو انعدام الإنصاف بين اللاعبين ونتائج المباريات، لا أحد منهم يستطيع الإتيان بالتحليلات العلمية والفنية التي تدعم هذه الفجائة.
** وإن كان من حقنا النظر في هذه المسألة بشكل مختلف، يعتبر هذا التقلص الفظيع بمثابة عيّب حقيقي يجب أن نناقشها، كما ينبغي لنا أن نبدأ بتحليل ما قد يقترنه من نتائج.
**لا شك أننا نواجه في الواقع مسألة هائلة جدًا تُحتاج إلى تفصيل ودراسة مادة.
** النتائج التي يمكننا أن نناقشها هي العيوب الحقيقية والمتعلقة بشكل مباشر بالعديد من الفروع العلمية والفنية، لا يمكن لاي شخص أن يتحدث عنها دون دراستها العلمية، فالمجلس الأعلى للرياضة يعتبر مصدرًا هامًا يحتوي على كل هذه المعلومات.
**لقد خاب أملنا بكونهم يمثلون دولتنا ويتناسبون مع شعبنا.
** كما يُقال "للمعلمين فالحقوق ملكا"، وأيضًا لا يجب أن يكون هناك مجال للاختلاف بين العلماء والمتخصصين في هذا المجال.
**هذا الشكر للمرورين به من خلال هذا المنشور**

🗣️ **أدعوا الأصدقاء التالية أسماؤهم للمشاركة في هذا الحوار*
- علا الشرقي (@abulebbeh_saleem_211)
- ناجي الكيلاني (@akram_obaisi_24
- محمد الرشيدي (@shami_omar_346)
- رنين البكري (@ibrahim_hamad_918)

تكمن المشكلة في عدم اعتبار الرياضة مجرد ترف فخم، بل استثمار نفسي واجتماعي يحمل قيم التحدي والروح الرياضية.
ينبغي النظر في الميزانيات الرياضية على أنها استثمارات لتطوير شبابنا وتقوية الروابط الاجتماعية، وبالتالي خلق مجتمع أكثر إيجابية.

محمد الرشيدي، أنا لست متأكدًا مما إذا كان التبرير بأن الرياضة هي "استثمار نفسي واجتماعي" يمكن أن يبرر الإنفاق المالي الهائل على البطولات الكبرى، خاصة في ظل احتجاجات الشارع من قبل ملايين الأشخاص الذين يعانون من نقص الأساسيات مثل الغذاء والمأوى.
أعرف أهمية التحدي والروح الرياضية، لكن هذه المبادئ لا تبرر صرف ملايين في الدول التي تجري على خط الفقر.
لعل حلًا يمكن أن يكون إيجاد طريقة لتشجيع وتطوير المشاريع الرياضية في مستوى الأساسيات، بحيث تصبح الفوائد ملموسة لكل من يحتاجها.
النقطة هي ألا نستغرق بشكل كامل الميزانية في الأنشطة التي تصب في صالح الأقلية، ومع ذلك نتوقف عن مساعدة من يعانون.
إذا اخترنا بجدية أن "شعبنا" هو المستفيد من كرة القدم، فيجب أن تصبح سهلة الوصول للجميع، بدءًا من التمارين في ملاعب المدارس إلى تشجيع التمثيلات المحلية.
فإذا كانت هذه "الاستثمارات" ترغب في إحداث فوائد عامة، ينبغي أن نرى بالفعل حصادًا واضحًا لجميع الطبقات من المجتمع.